كورة فيب Koravip.com:- سلطت صحيفة سبورت الضوء على تراجع مستوى روبرت ليفاندوفسكي مهاجم رأس الحربة فريق البارسا والذي انعكس بالسلب على البرسا.
البارسا انتقل من صدارة المسابقة البطولة الإسباني بقبضة حديدية في الفترة الأولى من العام إلى التخلي عنه بعد إضافة خمس نقاط من آخر 21 نقطة ممكنة.
وهو التراجع الذي تزامن مع هبوط مستوى روبرت ليفاندوفسكي، الذي لم يتمكن سوى من إحراز هدف مرمىين فقط منذ ثنائية الكلاسيكو أمام النادي الملكي والذي فاز فيه النادي الكتالوني برباعية نظيفة في 26 أكتوبر.
بدأ البولندي العام الحالي بإحراز 14 هدف مرمى وفي أول 11 لقاء، بنسبة فعالية 52% من التسديدات على المرمى، وهي أرقام انخفضت بشكل ملحوظ في الشهرين الأخيرين اللذين خسر فيهما فريقه 16 نقطة.
في آخر سبع مواجهات في المسابقة البطولة، فاز البارسا في لقاءواحدة فقط، ضد مايوركا بخماسية مقابل هدف مرمى، ولم يلعب فيها ليفاندوفسكي بسبب قرار فني.
وقد تراجعت فعاليته في التسديد على المرمى بشكل كبير بنسبة 28,57%، بعد لقاءالكلاسيكو ضد النادي الملكي في سانتياغو برنابيو.
ويرجع هذا الانخفاض جزئيًا إلى أنه في الجزء الأول من العام أنهى لاعب البارسا إحراز الشباك المهتزة بشكل أحسن، حيث بلغ متوسطه في الأحد عشر يومًا الأولى 2.09 تسديدة على المرمى مقارنة بـ 0.85 التي سجلها منذ البداية.
وقد لاحظ البارسا افتقار ليفاندوفسكي إلى الشباك المهتزة، حيث انخفض معدل إحرازه من 3.37 هدف مرمىًا في اللقاءالواحدة في أول 11 لقاء إلى 1.75 هدف مرمىًا في آخر ثماني مواجهات.
وفي قول آخر، سجل 14 هدف مرمىًا من أصل 37 هدف مرمىًا لالبارسا في أول أحد عشر يومًا (37.84%) وهدف مرمىين من أصل أربعة عشر في الثمانية التالية (14.28%).
لكن بعيدًا عن المشاكل المتعلقة بإحراز الشباك المهتزة، فإن علاقة مهاجم رأس الحربة أوروبا الوسطى بالكرة لم تكن الأحسن في الأيام الأخيرة.
علاوة على ذلك، فقد انخفضت نسبة تتويج البولندي في المبارزات الهجومية بشكل كبير، حتى لقاءالكلاسيكو، فاز بنسبة 43.58% منها و26.05% في آخر سبع مواجهات لعبها.
البارسا انتقل من صدارة المسابقة البطولة الإسباني بقبضة حديدية في الفترة الأولى من العام إلى التخلي عنه بعد إضافة خمس نقاط من آخر 21 نقطة ممكنة.
وهو التراجع الذي تزامن مع هبوط مستوى روبرت ليفاندوفسكي، الذي لم يتمكن سوى من إحراز هدف مرمىين فقط منذ ثنائية الكلاسيكو أمام النادي الملكي والذي فاز فيه النادي الكتالوني برباعية نظيفة في 26 أكتوبر.
بدأ البولندي العام الحالي بإحراز 14 هدف مرمى وفي أول 11 لقاء، بنسبة فعالية 52% من التسديدات على المرمى، وهي أرقام انخفضت بشكل ملحوظ في الشهرين الأخيرين اللذين خسر فيهما فريقه 16 نقطة.
في آخر سبع مواجهات في المسابقة البطولة، فاز البارسا في لقاءواحدة فقط، ضد مايوركا بخماسية مقابل هدف مرمى، ولم يلعب فيها ليفاندوفسكي بسبب قرار فني.
وقد تراجعت فعاليته في التسديد على المرمى بشكل كبير بنسبة 28,57%، بعد لقاءالكلاسيكو ضد النادي الملكي في سانتياغو برنابيو.
ويرجع هذا الانخفاض جزئيًا إلى أنه في الجزء الأول من العام أنهى لاعب البارسا إحراز الشباك المهتزة بشكل أحسن، حيث بلغ متوسطه في الأحد عشر يومًا الأولى 2.09 تسديدة على المرمى مقارنة بـ 0.85 التي سجلها منذ البداية.
وقد لاحظ البارسا افتقار ليفاندوفسكي إلى الشباك المهتزة، حيث انخفض معدل إحرازه من 3.37 هدف مرمىًا في اللقاءالواحدة في أول 11 لقاء إلى 1.75 هدف مرمىًا في آخر ثماني مواجهات.
وفي قول آخر، سجل 14 هدف مرمىًا من أصل 37 هدف مرمىًا لالبارسا في أول أحد عشر يومًا (37.84%) وهدف مرمىين من أصل أربعة عشر في الثمانية التالية (14.28%).
لكن بعيدًا عن المشاكل المتعلقة بإحراز الشباك المهتزة، فإن علاقة مهاجم رأس الحربة أوروبا الوسطى بالكرة لم تكن الأحسن في الأيام الأخيرة.
علاوة على ذلك، فقد انخفضت نسبة تتويج البولندي في المبارزات الهجومية بشكل كبير، حتى لقاءالكلاسيكو، فاز بنسبة 43.58% منها و26.05% في آخر سبع مواجهات لعبها.
