وهذه الخطوة تضعه إلى جانب لاعبين كبار مثل كيليان مبابي وجود بيلينغهام الذين مضىوا على نفس الدرب، حيث تشمل علامته التجارية إشارته الشهيرة في احتفالاته بالشباك المهتزة.
ويأتي إطلاق علامته الشخصية في توقيت مثالي بعد نجاحه الباهر مع المنتخب الإسباني وبدء مشواره الجديدة في نادي البارسا.
وتعكس هذه الخطوة تطورًا مهمًا في حياته المهنية وتبرز قدرته على التأثير خارج الميدان بفضل شخصيته القوية ورؤيته المستقبلية.
وعلاوة على ذلك، جدد داني أولمو اتفاقيةه مع أديداس حتى عام 2028، مما يجعله أحد أبرز الأسماء في عالم الرياضة التي ترتبط بهذه العلامة التجارية الشهيرة.
وأصبح التعاون الطويل مع أديداس الآن أكثر قوة، مما يعزز مكانته كأيقونة دولية في عالم الرياضة والأزياء.
ولم يتوقف داني أولمو عند حدود النجاح الرياضي بل يواصل تعزيز التزامه الاجتماعي، حيث جدد تعاونه مع منظمة “كومون غول” التي تدعم المبادرات الخيرية والرياضية حول العالم.
كما أنه يساهم في دعم المبادرات التعليمية، مثل المنح الجامعية التي تتيح الفرصة للطلاب في مجالات مختلفة، من خلال “قسم ابتكار البارسا”.
وتعتبر كرة السلة أيضًا جزءًا من اهتمامات داني أولمو، حيث سيعلن في الأسااستغناء القادمة عن تعاون حصري مع الـNBA، الذي من المتوقع أن يجذب اهتمام عشاق الرياضة حول العالم.
وهذا التعاون يأتي في الوقت الذي يستعد فيه العديد من الأشخاص للاحتفال بعطلات نهاية العام، مما يضيف بُعدًا جديدًا لعلامته التجارية.
ومن خلال إطلاقه لعلامته التجارية الشخصية، يثبت داني أولمو أنه ليس فقط لاعبًا رياضيًا متميزًا، بل شخصية مؤثرة وقادرة على خلق تأثير إيجابي في مجالات متعددة.
ومع تجديد التعاونات والتوسع في مجال الأعمال، يبدو أن أولمو مستعد لاستقصاء المزيد من النجاحات التي تجمع بين الرياضة والقيم الاجتماعية والرؤية التجارية المبدعة.