وفي اللقاءضد بيتيس، على سبيل المثال، سقط بالدي في صدام جسدي مع تشيمي أفيلا، مما أدى إلى ركنية، وهو مجرد مثال صغير لمشاكل التركيز الخط الدفاعي.
حتى البدلاء، جيرارد مارتين وهيكتور فورت، لم يقدما المستوى المطلوب، ويبدو أن الاعتماد عليهما لم يُحل النقص في الخط الدفاع.
والأوضاع المالية للنادي تُاتفاقية القضية، مما يمنع الاستثمار المطلوب في تعزيز هذا القسم بمستوى عالمي.
وكان التفكير في الاحتفاظ بـ أليكس فالي، ظهير أكاديمية لا ماسيا، لكنه أُعير إلى النادي الأخضر والأبيض بسبب المشاكل المالية.
والحل المطلوب يتلخص في إيجاد ظهير أيسر يُجيد العمليات الخط الدفاعية، ويكمّل القدرات الهجومية لبالدي، ولكن ذلك يترغبة دعمًا ماليًا جديدًا قبل يناير، وهو أمر يبدو صعبًا في الوضع الاقتصادي الحالي للنادي.