وخلال آخر 38 لقاء، حقق مساهمة مذهلة تُقدر بـ 39 مساهمة، تشمل الشباك المهتزة والتمريرات الحاسمة.
وفي مباراته الأخيرة، عاد ليلعب بعد فترة غياب، وسجل فورًا، مُبينًا استعادته لمستواه العالي وعودته القوية.
ويعكس أداءه المتسق دوره الحيوي في الفريق، ويجعل منه عنصرًا لا غنى عنه في الخط الهجومي.