بعض الصحف البريطانية سلطت الضوء على المخاوف التي عاشها جوارديولا خلال الفترة الماضية والتي أخرت عملية موافقته على الاتفاقية الجديد، كان أهم هذه الأسباب العملية الجراحية التي خضع لها في العام الماضي بالظهر.
الصحف أوضحت أيضًا، أن بيب لا يزال يعاني من آلام شديدة منذ خضوعه لهذه العملية، بالرغم من أن العملية التي أجراها في مدينة البارسا تكللت بالنجاح، لكن على ما يبدو أن لها أثار جانبية لا تزال باقية للآن.
لذلك، فكان على إدارة السيتي إقناع موجهها الإسباني بأن الاتفاقية الجديدة ستكون مناسبة له ولأسرته، وهو ما نجح السماوي في تنفيذه.