“بابلو باريوس اللاعب الوحيد من أتلتيكو مدريد مع المنتخب الإسباني”
كورة فيب Koravip.com:: في خطوة جديدة لإعادة التواصل بين أتلتيكو مدريد والمنتخب الإسباني، انضم الشاب بابلو باريوس إلى فريق الموجه لويس دي لا فوينتي كالممثل الوحيد للنادي في القائمة الحالية.
وجاء هذا الاستدعاء بعد غياب ملموس للاعبي أتلتيكو عن المنتخب، حيث اقتصرت مساهمات الفريق في الفترة الأخيرة على لاعب واحد فقط في أحيان قليلة، وأحيانًا كان يغيب النادي عن القائمة تمامًا.
وخلال الفترة الماضية، كانت مشاركة لاعبي أتلتيكو في المنتخب شحيحة، خاصة منذ تولي دي لا فوينتي مهمة تدريب المنتخب.
وفي القائمة السابقة لشهر نوفمبر، لم يُستدعَ أي لاعب من أتلتيكو، حتى دُعي باريوس من منتخب تحت 21 عامًا، في محاولة لتعويض هذا الغياب الملحوظ.
وضمن أبرز الغائبين كان لورماند، المدافع الأساسي الذي استُبعد بسبب جرح في الرأس تاقتراح لها في إحدى مواجهات الديربي، مما أبعده عن تسع مواجهات لأتلتيكو وكذلك عن آخر استدعاءين للمنتخب.
وخلال شهر أكتوبر، طُلب من ريكيلمي الالتحاق لتعويض غياب لامين يامال، بينما كان لورماند الممثل الوحيد للفريق في سبتمبر.
وسابقًا، كان أتلتيكو ركيزة دائمة للمنتخب الإسباني، بفضل تواجد أسماء بارزة مثل ماركوس يورينتي وكوكي.
ولكن في ظل تحول الموجهين وأسلوب اللعب، تراجع هذا الوجود بشكل ملحوظ.
ماركوس يورينتي، الذي تألق في المونديال 2022، لم يحظَ بأي استدعاء منذ ذلك الحين سوى في يونيو 2023، حين تم تكريمه لمستواه المتميز مع النادي، بينما غاب كوكي منذ مونديال قطر ولم يظهر في القائمة مرة أخرى.
وسيزار أزبيليكويتا، المدافع المخضرم، كان حاضراً في سبتمبر 2023، لكنها كانت مشاركته الأخيرة.
ويأمل أتلتيكو مدريد في تحول الصورة وإعادة التواجد المكثف في المنتخب، خاصة مع رجوع لاعبين شباب مثل باريوس وريكيلمي، بالإضافة إلى تعافي اللاعبين المؤثرين مثل يورينتي.
ويستهدف مرمى النادي مارس المقبل كنقطة تحول، على أمل أن يحظى بمكان أكبر وأقوى في الفريق الوطنية، ويعيد للأذهان حقبة كان فيها لاعبو أتلتيكو العمود الفقري للمنتخب الإسباني.
كورة فيب Koravip.com:: في خطوة جديدة لإعادة التواصل بين أتلتيكو مدريد والمنتخب الإسباني، انضم الشاب بابلو باريوس إلى فريق الموجه لويس دي لا فوينتي كالممثل الوحيد للنادي في القائمة الحالية.
وجاء هذا الاستدعاء بعد غياب ملموس للاعبي أتلتيكو عن المنتخب، حيث اقتصرت مساهمات الفريق في الفترة الأخيرة على لاعب واحد فقط في أحيان قليلة، وأحيانًا كان يغيب النادي عن القائمة تمامًا.
وخلال الفترة الماضية، كانت مشاركة لاعبي أتلتيكو في المنتخب شحيحة، خاصة منذ تولي دي لا فوينتي مهمة تدريب المنتخب.
وفي القائمة السابقة لشهر نوفمبر، لم يُستدعَ أي لاعب من أتلتيكو، حتى دُعي باريوس من منتخب تحت 21 عامًا، في محاولة لتعويض هذا الغياب الملحوظ.
وضمن أبرز الغائبين كان لورماند، المدافع الأساسي الذي استُبعد بسبب جرح في الرأس تاقتراح لها في إحدى مواجهات الديربي، مما أبعده عن تسع مواجهات لأتلتيكو وكذلك عن آخر استدعاءين للمنتخب.
وخلال شهر أكتوبر، طُلب من ريكيلمي الالتحاق لتعويض غياب لامين يامال، بينما كان لورماند الممثل الوحيد للفريق في سبتمبر.
وسابقًا، كان أتلتيكو ركيزة دائمة للمنتخب الإسباني، بفضل تواجد أسماء بارزة مثل ماركوس يورينتي وكوكي.
ولكن في ظل تحول الموجهين وأسلوب اللعب، تراجع هذا الوجود بشكل ملحوظ.
ماركوس يورينتي، الذي تألق في المونديال 2022، لم يحظَ بأي استدعاء منذ ذلك الحين سوى في يونيو 2023، حين تم تكريمه لمستواه المتميز مع النادي، بينما غاب كوكي منذ مونديال قطر ولم يظهر في القائمة مرة أخرى.
وسيزار أزبيليكويتا، المدافع المخضرم، كان حاضراً في سبتمبر 2023، لكنها كانت مشاركته الأخيرة.
ويأمل أتلتيكو مدريد في تحول الصورة وإعادة التواجد المكثف في المنتخب، خاصة مع رجوع لاعبين شباب مثل باريوس وريكيلمي، بالإضافة إلى تعافي اللاعبين المؤثرين مثل يورينتي.
ويستهدف مرمى النادي مارس المقبل كنقطة تحول، على أمل أن يحظى بمكان أكبر وأقوى في الفريق الوطنية، ويعيد للأذهان حقبة كان فيها لاعبو أتلتيكو العمود الفقري للمنتخب الإسباني.
