“السويدي لوكاس بيرغفال.. بداية متعثرة مع توتنهام بعد رفض البارسا”
كورة فيب Koravip.com:: لم يشارك في آخر خمس مواجهات بالمسابقة البطولة البريطاني، وفي هزيمة توتنهام أمام غلطة سراي في المسابقة البطولة الأوروبي تلقى الكثير من الانتقادات.
حيث قال اللاعب : “ما زلت في مرحلة الاستعداد”.
وقبل عدة أشهر فقط، أصبح لوكاس بيرغفال (18 عامًا) من أبرز الأسماء التي كانت قريبة من الالتحاق إلى البارسا.
وفي شهر فبراير، وبعد أيام من المحادثات التي كانت تشير إلى اقتراب تحوله إلى البارسا، اختار اللاعب بشكل مفاجئ الالتحاق إلى توتنهام.
وكان البارسا أول من تفاجأ بقرار لاعب منتصف الملعب، الذي زار بالفعل البارسا برفقة ممثلي النادي الكتالوني.
واستطاع توتنهام إقناع هذا اللاعب السويدي الواعد باقتراح أحسن من الناحية المالية، وخطة رياضية أكثر جاذبية، حيث ضمن له مكانًا في الفريق الأول منذ البداية، وهو ما لم يكن متاحًا في البارسا.
وإضافةً إلى ذلك، كان بيرغفال يعلم أن اللغة لن تكون عائقًا في إنجلترا لأنه يجيد البريطانية.
وقد وصلت مشواره بتوقعات عالية؛ حيث أظهر أسلوب لعب لافت في الوسط، وتمت مقارنته بلاعب البارسا فرينكي دي يونغ، بفضل تسيد حكمه المميز بالكرة وتقدمه في الوسط.
وكانت خطواته مع توتنهام في البداية تبشر بالخير، حتى إن الإعلام البريطاني كان يعتقد أنه جاهز للمنافسة في المسابقة البطولة البريطاني الممتاز.
ولكن بعد مرور بضعة أشهر، اتضح أن الواقع مختلف تمامًا.وبالكاد حصل بيرغفال على دقائق للعب في المسابقة البطولة البريطاني، حيث حصل فقط على 46 دقيقة في المسابقة البطولة المحلي، بينما لعب 216 دقيقة في المسابقة البطولة الأوروبي بأداء متباين.
وتاقتراح بيرغفال لانتقادات كبيرة بعد أدائه في لقاءالهزيمة ضد غلطة سراي (3-2)، ولم يكمل اللقاء.
واتهم اللاعب بعدم التنظيم في الضغط وعدم الانتباه بشكل كافٍ للمراقبة الخط الدفاعية.
وبعد اللقاء، ذكر الموجه أنجي بوستيكوغلو أن اللاعب السويدي لا يزال شابًا ولا يعرف مترغبةات اللقاءات الكبيرة.
وأوضح: “يجب أن نوضح له مستوى المنافسة هنا، ليس من السهل اللعب خارج الديار في أوروبا، يمكنهم التعلم فقط عبر التجربة”.واعترف اللاعب نفسه بأنه يواجه صعوبة، بسبب عدم استمرارية المشاركة التي يحتاجها لتقديم أحسن مستوياته.
وتحدث قائلًا: “كانت هناك العديد من اللقاءات مؤخرًا والكثير من التبديلات في الفريق، ما زلت في مرحلة الإعداد، قدمت لقاءجيدة أمام ألكمار، ولكن كانت لدي لقاءأقل جودة ضد غلطة سراي”.
وأضاف: “من الواضح أنه يجب التعلم من هذه اللقاء، كانت لقاءصعبة على الفريق بأكمله، لم نكن في المستوى المطلوب، علينا أن نبذل قصارى جهدنا للتحسن في المستقبل، خاصةً نحن الشباب الذين لم نخض الكثير من اللقاءات الأوروبية، إنها جزء من مسيرتنا ومن المهم استغلالها”.
كورة فيب Koravip.com:: لم يشارك في آخر خمس مواجهات بالمسابقة البطولة البريطاني، وفي هزيمة توتنهام أمام غلطة سراي في المسابقة البطولة الأوروبي تلقى الكثير من الانتقادات.
حيث قال اللاعب : “ما زلت في مرحلة الاستعداد”.
وقبل عدة أشهر فقط، أصبح لوكاس بيرغفال (18 عامًا) من أبرز الأسماء التي كانت قريبة من الالتحاق إلى البارسا.
وفي شهر فبراير، وبعد أيام من المحادثات التي كانت تشير إلى اقتراب تحوله إلى البارسا، اختار اللاعب بشكل مفاجئ الالتحاق إلى توتنهام.
وكان البارسا أول من تفاجأ بقرار لاعب منتصف الملعب، الذي زار بالفعل البارسا برفقة ممثلي النادي الكتالوني.
واستطاع توتنهام إقناع هذا اللاعب السويدي الواعد باقتراح أحسن من الناحية المالية، وخطة رياضية أكثر جاذبية، حيث ضمن له مكانًا في الفريق الأول منذ البداية، وهو ما لم يكن متاحًا في البارسا.
وإضافةً إلى ذلك، كان بيرغفال يعلم أن اللغة لن تكون عائقًا في إنجلترا لأنه يجيد البريطانية.
وقد وصلت مشواره بتوقعات عالية؛ حيث أظهر أسلوب لعب لافت في الوسط، وتمت مقارنته بلاعب البارسا فرينكي دي يونغ، بفضل تسيد حكمه المميز بالكرة وتقدمه في الوسط.
وكانت خطواته مع توتنهام في البداية تبشر بالخير، حتى إن الإعلام البريطاني كان يعتقد أنه جاهز للمنافسة في المسابقة البطولة البريطاني الممتاز.
ولكن بعد مرور بضعة أشهر، اتضح أن الواقع مختلف تمامًا.وبالكاد حصل بيرغفال على دقائق للعب في المسابقة البطولة البريطاني، حيث حصل فقط على 46 دقيقة في المسابقة البطولة المحلي، بينما لعب 216 دقيقة في المسابقة البطولة الأوروبي بأداء متباين.
وتاقتراح بيرغفال لانتقادات كبيرة بعد أدائه في لقاءالهزيمة ضد غلطة سراي (3-2)، ولم يكمل اللقاء.
واتهم اللاعب بعدم التنظيم في الضغط وعدم الانتباه بشكل كافٍ للمراقبة الخط الدفاعية.
وبعد اللقاء، ذكر الموجه أنجي بوستيكوغلو أن اللاعب السويدي لا يزال شابًا ولا يعرف مترغبةات اللقاءات الكبيرة.
وأوضح: “يجب أن نوضح له مستوى المنافسة هنا، ليس من السهل اللعب خارج الديار في أوروبا، يمكنهم التعلم فقط عبر التجربة”.واعترف اللاعب نفسه بأنه يواجه صعوبة، بسبب عدم استمرارية المشاركة التي يحتاجها لتقديم أحسن مستوياته.
وتحدث قائلًا: “كانت هناك العديد من اللقاءات مؤخرًا والكثير من التبديلات في الفريق، ما زلت في مرحلة الإعداد، قدمت لقاءجيدة أمام ألكمار، ولكن كانت لدي لقاءأقل جودة ضد غلطة سراي”.
وأضاف: “من الواضح أنه يجب التعلم من هذه اللقاء، كانت لقاءصعبة على الفريق بأكمله، لم نكن في المستوى المطلوب، علينا أن نبذل قصارى جهدنا للتحسن في المستقبل، خاصةً نحن الشباب الذين لم نخض الكثير من اللقاءات الأوروبية، إنها جزء من مسيرتنا ومن المهم استغلالها”.
