وتنتهي فترة لابورتا في عام ٢٠٢٦ حيث ينوي تقديم موعد الانتخابات لتقام في شهر يوليو المقبل بحسب التقارير.
وافادت التقارير بأن لابورتا استقر على الترشح لولاية جديدة على الرغم من وجود معارضين له أبرزهم فيكتور فونت منافسه في الانتخابات الماضية.
ويتطلع لابورتا لاستكمال مشروعه مع البارسا حيث يتطلع لإنهاء أزمة النادي الاقتصادية والرجوع لقاعدة ١:١ بإمضاء اتفاقية الرعاية مع نايكي يجانب الانتهاء من تجديد ميدان كامب نو سبوتيفاي.
وكان لابورتا في دائرة الادعاء أمام معارضيه وكذلك المشجعين طوال ولايته الحالية بسبب بعض الوعود التي لم يستطيع تنفيذها مثل تجديد اتفاقية ميسي ورحيل أساطير عن تدريب الفريق بطريقة أشبه بالمهينة مثل رونالد كومان وكذلك تشافي هيرنانديز.
ويبقى لابورتا له ما له وعليه ما عليه فهل يستطيع التتويج بولاية رئاسية جديدة للنادي خاصة وأن النادي الكتالوني يسير بخطى ثابتة للرجوع للأمجاد تحت قيادة فليك أم سيكون هناك وجه جديد يأتي بوعود جديدة وفكر مختلف؟.