كورة فيب Koravip.com: : رب ضارة نافعه … هذا المثل الدراج هو ما حدث مع البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي ” غدر ” فيه يوم امس لاسباب عنصريه بحسب ما عنونت كل الصحف البرازيليه هذا اليوم . جائزة الكره الذهبيه ومنذ تأسيسها طول كل تلك السنين لم تواجه كل هذا الكم الهائل من الانتقادات والاهانه كما حدث يوم امس وخلال الساعات الماضيه وهي على النحو التالي : ١- اعتراض رسمي النادي الملكي والبافاري بالكامل للحفل اي اكثر من 70 مقعد كانت خاويه بدون ضيوف . ٢- غياب جماعي لنجمي النادي الملكي وهو ما يضعف الصوره النهائيه للحفل كون الاسماء التي ستتواجد على المنصه تعتبر الاكثر شعبية حول العالم بالتالي غيابهم هو يعني ضمنيا غياب محبي هاؤلاء النجمين عن اي متابعه او هتمام بتلك الجائزه حاليا ومستقبلا . ٣- المشجعين خارج اسوار الحفل هتفت باسم فينيسيوس بل وجهت الاهانات للمنظمين دون استثناء . ٤- استهجان مشجعيني كبير عند وصول رودري للحفل من الجمهور المحيط للحفل هذا لم يحدث طوال تاريخ الجائزة . ٥- استهجان مشجعيني وهتافات باسم فينيسيوس داخل الحفل عندما اقترب اعلان اسم الفائز وهذا الحدث ايضا لم يكن من قبل في تاريخ الجائزة … بل اتضح الارتباك على المنظمين في تلك اللحظة . ٦- رد فعل رودري عند الاستلام وتحليل لغة الجسد لنجم كان واضحه من قبل وسائل الاعلام بأن التتويج كان عبارة عن سرقة . ٧- الضربه الاكبر للمجلة وللجائزة نفسها هو ادعاءها بالعنصرية لان اغلبهم الرياضيين والاعلاميين والمشاهير حول العالم وصم الحدث ” بالعنصرية ” وهو ما اعلن رسميا على لسان المنتخب البرازيلي … هذا الادعاء كفيل بان يلغي العديد من العقود الاعلانيه عن المجله والداعمين لها ماليا … من يتبنى العنصريه او يتهم بها سيواجه صعوبات كبيره مستقبلا في العوده لصورة العدل . سابقا كان الحديث عن ميول في التصويت بين ميسي ورونالدو او لوكا و غريزمان ولكن هذه المره الادعاء خطير وهو ادعاء عنصري تجاه مؤسسه اعلاميه … وهو ما تبين في المقالات التي نشرت هذا اليوم على لسان المنظمين … مابين السطور كان عباره عن ألم كبير من تلك الهجمه ومن رد فعل النادي الملكي .
Share the live with your friends now! | شارك البث المباشر مع أصدقائك الآن!