ولكن بعد ضربة الكلاسيكو وهزيمة النادي الملكي برباعية نظيفة أمام البارسا في اللقاءالتي أقيمت أمس، قد يكون لها تأثير في الأسااستغناء المقبلة، حيث أن ما حدث في الأشهر الأخيرة هو أن كارلو يفقد المزيد والمزيد من الدعم في النادي.
وضع أنشيلوتي حساس، على الرغم من أنه يحتفظ بدعم مجلس الإدارة، ويعتبره فلورنتينو بيريز رئيس نادي النادي الملكي، أسطورة الملكي، وبالتالي سيكون لديه خيار الاستمرار في النادي حتى عندما لا يكون الموجه، ويتولى منصبًا من نوع آخر.
وهناك أصوات ذات سلطة داخل النادي الملكي تتعارض تمامًا مع أنشيلوتي، إنهم لا يشاركون الأسلوب التي يعمل بها على أساس يومي ويختلفون في إدارته للمواهب الشابة ، خاصة في حالة أردا غولر، الذي لم يظهر في خطط الإيطالي.
إنهم يقدرون ما قدمه أنشيلوتي للنادي ويحترمونه باعتباره الشخصية التي هو عليها، لكنهم يعتقدون أن الوقت قد حان للتحول، في غرفة انخلاع الملابس، المتحالفة دائمًا تقريبًا مع الموجه، إلا أنه قد بدأ بعض التوتر هذا العام.
وبات أنشيلوتي يحظى بدعم أقل فأقل في النادي الملكي، وتنتظره بعض الأيام الصعبة بعد الكلاسيكو، وباتت أمامه مهمة ماتفاقيةة للغاية، فيما يتعلق بمستقبله كموجه للأبيض.