“لونين بين التحدي وإثبات الذات في الكلاسيكو بين البارسا والنادي الملكي”
كورة فيب Koravip.com:: مع اقتراب موعد الكلاسيكو المنتظر بين النادي الملكي والبارسا، تأتي أنباء جرح تيبو كورتوا بجرعة مريرة للفريق المدريدي.
الحارس البلجيكي سيغيب عن الملاعب لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة بسبب جرح جديدة في عضلة ساقه اليسرى، مما يفتح الباب أمام الحارس الأوكراني أندريه لونين ليعود إلى خط المرمى ويأخذ زمام المبادرة.
لونين، الذي حمل قفاز الحراسة بثقة، أثبت سابقاً أنه ليس مجرد بديل مؤقت.
وفي ثلاث مواجهات سابقة ضد البارسا، خرج المدريديستا منتصراً في كل مرة، وفي العام الماضي، تمكن من التفوق في مناسبات حاسمة منها نهائي كأس السوبر الإسباني، وحسم لقاءفي المسابقة البطولة بنتيجة 3-2 بعد جرح كورتوا.
واليوم، يتهيأ لخوض مواجهة كبرى، وأمامه فرصة للرد على الشكوك التي كانت تساور البعض حول إمكانياته.
وما ميز لونين خلال المواسم الأخيرة هو ثباته وأداءه التصاعدي، حيث وصل إلى مرحلة كان فيها منافساً حقيقياً لكورتوا.
وسجل 31 لقاءفي العام الماضي بواقع 12 لقاءبشباك نظيفة، مما جعله ضمن المرشحين لتكريم ياشين المرموقة كأحسن حارس.
وهذا النجاح لم يمر دون ملاحظة من إدارة النادي الملكي، التي مضىعت لتجديد اتفاقيةه حتى 2030، مما يعكس ثقة النادي في مستقبله وقدرته على التحدي.
وقد لا يقتصر غياب النجوم على كورتوا، فالحارس الأساسي لالبارسا، مارك أندريه تير شتيجن، غائب هو الآخر، ليحل مكانه إيناكي بينيا.
وستكون المواجهة هذه المرة بين لونين وبينيا، وهو ما يجعل لللقاءنكهة جديدة، وتضفي على التحدي بين الحارسين الشباب بُعداً آخر.
كورة فيب Koravip.com:: مع اقتراب موعد الكلاسيكو المنتظر بين النادي الملكي والبارسا، تأتي أنباء جرح تيبو كورتوا بجرعة مريرة للفريق المدريدي.
الحارس البلجيكي سيغيب عن الملاعب لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة بسبب جرح جديدة في عضلة ساقه اليسرى، مما يفتح الباب أمام الحارس الأوكراني أندريه لونين ليعود إلى خط المرمى ويأخذ زمام المبادرة.
لونين، الذي حمل قفاز الحراسة بثقة، أثبت سابقاً أنه ليس مجرد بديل مؤقت.
وفي ثلاث مواجهات سابقة ضد البارسا، خرج المدريديستا منتصراً في كل مرة، وفي العام الماضي، تمكن من التفوق في مناسبات حاسمة منها نهائي كأس السوبر الإسباني، وحسم لقاءفي المسابقة البطولة بنتيجة 3-2 بعد جرح كورتوا.
واليوم، يتهيأ لخوض مواجهة كبرى، وأمامه فرصة للرد على الشكوك التي كانت تساور البعض حول إمكانياته.
وما ميز لونين خلال المواسم الأخيرة هو ثباته وأداءه التصاعدي، حيث وصل إلى مرحلة كان فيها منافساً حقيقياً لكورتوا.
وسجل 31 لقاءفي العام الماضي بواقع 12 لقاءبشباك نظيفة، مما جعله ضمن المرشحين لتكريم ياشين المرموقة كأحسن حارس.
وهذا النجاح لم يمر دون ملاحظة من إدارة النادي الملكي، التي مضىعت لتجديد اتفاقيةه حتى 2030، مما يعكس ثقة النادي في مستقبله وقدرته على التحدي.
وقد لا يقتصر غياب النجوم على كورتوا، فالحارس الأساسي لالبارسا، مارك أندريه تير شتيجن، غائب هو الآخر، ليحل مكانه إيناكي بينيا.
وستكون المواجهة هذه المرة بين لونين وبينيا، وهو ما يجعل لللقاءنكهة جديدة، وتضفي على التحدي بين الحارسين الشباب بُعداً آخر.
