“لامين يامال: المشاعر تسبق الكلاسيكو وساقاي تتحركان من تلقاء نفسيهما”
كورة فيب Koravip.com:: في مقابلة حصرية مع DAZN، قبل مواجهة الكلاسيكو المنتظرة ضد النادي الملكي، أعرب لامين يامال عن شعوره العميق قبل اللقاء، قائلاً: “عندما ألعب ضد النادي الملكي، يبدو الأمر كما لو أن ساقاي تتحركان من تلقاء نفسيهما”.
لامين، الذي لا يتجاوز عمره 17 عامًا، كان قد قدّم أداءً مميزًا ضد البافاري في مسابقة البطولة الأبطال، حيث أظهر مهاراته الفردية وقدرته على المراوغة والتأثير في اللقاءات الكبيرة.
والآن، يترقب بفارغ الصبر الكلاسيكو الرابع له في مشواره القصيرة، رغم أنه لم يحقق التتويج في مواجهاته السابقة ضد الريال.
وتحدث يامال عن ذكرياته مع الكلاسيكو منذ الطفولة، مشيرًا إلى اللحظة التي دخل فيها ميدان الكامب نو لأول مرة عندما كان في التاسعة من عمره، كمرافق للاعبين.
وقال إنه لم يصدق حينها أن حلمه سيتحقق باللعب في مثل هذه اللقاءات العريقة.
يامال صرح أن التدريبات التي مر بها في الشوارع هي ما دعمته على تطوير مهاراته الفريدة، مضيفًا: “اللعب مع الأصدقاء في الشوارع كان جزءًا من تكويني كلاعب”.
ورغم صغر سنه، يحمل يامال تطلعات كبيرة، معبرًا عن أمله في أن يصبح أسطورة لنادي البارسا، مؤكدًا على ولائه التام للنادي الذي ساعده في استقصاء أحلامه.
كورة فيب Koravip.com:: في مقابلة حصرية مع DAZN، قبل مواجهة الكلاسيكو المنتظرة ضد النادي الملكي، أعرب لامين يامال عن شعوره العميق قبل اللقاء، قائلاً: “عندما ألعب ضد النادي الملكي، يبدو الأمر كما لو أن ساقاي تتحركان من تلقاء نفسيهما”.
لامين، الذي لا يتجاوز عمره 17 عامًا، كان قد قدّم أداءً مميزًا ضد البافاري في مسابقة البطولة الأبطال، حيث أظهر مهاراته الفردية وقدرته على المراوغة والتأثير في اللقاءات الكبيرة.
والآن، يترقب بفارغ الصبر الكلاسيكو الرابع له في مشواره القصيرة، رغم أنه لم يحقق التتويج في مواجهاته السابقة ضد الريال.
وتحدث يامال عن ذكرياته مع الكلاسيكو منذ الطفولة، مشيرًا إلى اللحظة التي دخل فيها ميدان الكامب نو لأول مرة عندما كان في التاسعة من عمره، كمرافق للاعبين.
وقال إنه لم يصدق حينها أن حلمه سيتحقق باللعب في مثل هذه اللقاءات العريقة.
يامال صرح أن التدريبات التي مر بها في الشوارع هي ما دعمته على تطوير مهاراته الفريدة، مضيفًا: “اللعب مع الأصدقاء في الشوارع كان جزءًا من تكويني كلاعب”.
ورغم صغر سنه، يحمل يامال تطلعات كبيرة، معبرًا عن أمله في أن يصبح أسطورة لنادي البارسا، مؤكدًا على ولائه التام للنادي الذي ساعده في استقصاء أحلامه.
