“سلوت يكتب التاريخ مع الريدز بأرقام قياسية لم يحققها كلوب أو جوارديولا”
كورة فيب Koravip.com:: بقيادة الموجه الهولندي آرني سلوت، يبدو أن الريدز يستعد لصنع حقبة جديدة في تاريخ النادي، بأرقام قياسية لم يحققها حتى أمثال يورغن كلوب وبيب جوارديولا.
وبعد تتويجه على لايبزيج 1-0 في مسابقة البطولة أبطال أوروبا بفضل هدف مرمى داروين نونيز، أصبح الفريق يمتلك 9 نقاط كاملة، متقاسمًا صدارة مجموعته مع أستون فيلا.
أما في المسابقة البطولة البريطاني، فإن الريدز يحتلون الصدارة بفارق نقطة واحدة عن السيتيزنز، بعدما حققوا 7 انتصارات في أول 8 مواجهات.
ولم تقتصر إنجازات سلوت على الأرقام المحلية فقط، إذ قاد الفريق للتتويج بـ11 لقاءمن أصل 12 في جميع المسابقات، وهو رقم لم يسبق لأي موجه في تاريخ النادي استقصاءه.
كما أصبح الريدز أول فريق في تاريخ النادي يتتويج في 6 مواجهات خارج أرضه متتالية في بداية العام.
وتحت قيادة سلوت، لم يتلق الريدز سوى 5 أمتصدر الهدافين في وجميع المسابقات، على الرغم من غياب حارسهم الأساسي أليسون بيكر.
ومع استمرار هذه الأرقام القياسية، يتطلع الفريق إلى كتابة مزيد من الفصول المشرقة في مشواره المقبلة، في الوقت الذي لا يزال فيه يورغن كلوب وبيب جوارديولا أسطورتين على مقاعد البدلاء، لكن البداية تبشر بالمزيد.
كورة فيب Koravip.com:: بقيادة الموجه الهولندي آرني سلوت، يبدو أن الريدز يستعد لصنع حقبة جديدة في تاريخ النادي، بأرقام قياسية لم يحققها حتى أمثال يورغن كلوب وبيب جوارديولا.
وبعد تتويجه على لايبزيج 1-0 في مسابقة البطولة أبطال أوروبا بفضل هدف مرمى داروين نونيز، أصبح الفريق يمتلك 9 نقاط كاملة، متقاسمًا صدارة مجموعته مع أستون فيلا.
أما في المسابقة البطولة البريطاني، فإن الريدز يحتلون الصدارة بفارق نقطة واحدة عن السيتيزنز، بعدما حققوا 7 انتصارات في أول 8 مواجهات.
ولم تقتصر إنجازات سلوت على الأرقام المحلية فقط، إذ قاد الفريق للتتويج بـ11 لقاءمن أصل 12 في جميع المسابقات، وهو رقم لم يسبق لأي موجه في تاريخ النادي استقصاءه.
كما أصبح الريدز أول فريق في تاريخ النادي يتتويج في 6 مواجهات خارج أرضه متتالية في بداية العام.
وتحت قيادة سلوت، لم يتلق الريدز سوى 5 أمتصدر الهدافين في وجميع المسابقات، على الرغم من غياب حارسهم الأساسي أليسون بيكر.
ومع استمرار هذه الأرقام القياسية، يتطلع الفريق إلى كتابة مزيد من الفصول المشرقة في مشواره المقبلة، في الوقت الذي لا يزال فيه يورغن كلوب وبيب جوارديولا أسطورتين على مقاعد البدلاء، لكن البداية تبشر بالمزيد.
