و جاء وصف هونيس لتوخيل بالكارثة بناء على تجربته الكارثية مع البافاري التي امتدت بين اواخر العام 2022-2023 و حتى نهاية العام 2023-2024.
و خلال تواجده على راس الجهاز الفني لالبافاري خاض الموجه توخيل مع الفريق 61 لقاءمن مختلف المسابقات الرسمية لم يحقق سوى 37 انتصارا مقابل 16 هزيمة .
اما الاسوأ من الارقام فهو حصيلته العام المنصرم التاريخي لالبافاري و الذي خرج فيه بلا تتويج بعد 11 عاما من الهيمنة على لقب المسابقة البطولة الالماني و حتى تتويجه بلقب العام 2022-2023 لم يكن نتاج عمل الموجه الكارثي توخيل بل كان ضربة حظ سببها سذاجة غريمه بي في بي الذي قدم لقب المسابقة البطولة على طبق للبايرن بعد خمضىته لقاءالجولة الاخيرة من العام .