ومن ضمن هؤلاء الذين اعترضوا بشدة على هذا القرار، كان المهاجم رأس الحربة الفرنسي السابق إيريك كانتونا.
وكانت إدارة الشياطين الحمر قد قررت أن يتم إنهاء عمل فيرجسون كسفير للنادي توفيرًا للنفقات، حيث يحصل السير مقابل منصبه على 2 مليون يورو سنويًا.
وقال كانتونا عبر حسابه على إنستجرام أن فيرجسون يفعل ما يحلو له في الشياطين الحمر حتى يوم وفاته.
وأضاف الدولي الفرنسي السابق أن ما حدث عدم احترام ويمثل فضيحة رياضية بالنسبة إلى الموجه التاريخي للنادي.
واختتم كانتونا حديثه قائلًا أن فيرجسون سوف يكون رئيسه طوال الوقت.