فصاحب الـ 18 عاما الذي لا يحظى بعدد كبير من الدقائق في رديف البارسا حيث المنافسة شرسة ومن الصعب عليه ان يتمتع بمزيد من الاستمرارية، في المانشافت يشعر وكأنه قائد وأكثر تحررا.
فاتيحت له الفرصة للعب بضع دقائق لمواصلة رفع الوتيرة واستفاد منهم لكن لم يتمكن من منع فريقه من السقوط بنتيجة 3-2، لكنه ترك مثالا آخر على جودته بمناولة “على طريقة لاودروب” لم يتمكن زميله من تحويلها إلى هدف مرمى.