ثم قام زين الدين زيدان المدير الفني السابق لفريق النادي الملكي بإشراك لوكاس فاسكيز بديلًا له لتخفيف القضية، تم وضعه كظهير وكانت التجربة ناجحة، لدرجة أن اللاعب، الذي كان قد انتهى اتفاقيةه في نهاية ذلك العام وكان على وشك الخروج، انتهى به الأمر بالتجديد.
منذ ذلك الحين شارك لوكاس أساسيًا في قسم الظهير الأيمن في 60 لقاءخلال المواسم الأربعة الماضية، والآن سيترك الدور الثانوي ليكون بطل الرواية ويصبح ركيزة أساسية على المدى الطويل.