وقال: “في النهاية، كان حظي عظيمًا، وهو أنني تمكنت من التواجد في النادي الملكي، ببساطة كان اليوم الأول لارتداء هذا القميص والدخول إلى هذا الميدان هو أحسن يوم في حياتي، الحصول على فرصة ارتداء هذا القميص في البرنابيو، والذي كان حلم الطفولة صعب الاستقصاء، ولا يستطيع استقصاءه سوى عدد قليل جدًا من اللاعبين الإسبان، لا يعني ذلك أنني نادم على قرار رحيلي، لكنني افتقده ولا يمكنني التوقف عن التفكير في تلك اللحظات الجميلة التي قضيتها في المنزل”.
وتابع: ” أؤمن أن القرارات التي يتخذها المرء في الحياة لا يجب أن يندم عليها أبدًا، لكن صحيح أن مشاهدة مدريد أشعر وكأنني كنت هناك بنفسي وكنت محظوظًا بما يكفي لتجربة لحظات. مساوية أو أحسن من أولئك الذين يعيشون الآن، وأفتقد جو العائلة كثيرًا، إن ارتداء هذا القميص واللعب في هذا الميدان يختلف عن أي شيء يمكن أن تفكر فيه في حياتك بأكملها”.