و يكشف هذا المساواة سلبي الايجابي عن عدة نقاط سلبية في النادي البافاري حتى و ان كانت اللقاءخارج قواعده و يمكن ايجازها في ما يلي :
-خمضىته نقطتين و ليس خطفه نقطة على اعتبار انه هو الذي كان مرشحا للتتويج باللقاء.
-المساواة سلبي ادى الى هزيمة البافاري انفراده بصدارة ترتيب المسابقة بعدما اصبح يشاركه فيها لايبزيغ.
-استقبال شباك الحارس مانويل نوير ثلاثة امتصدر الهدافين و هي اللقاءالرابعة التي تستقبل اكثر من هدف مرمىين و هذا يترجم صحة الانتقادات التي وجهت لموجهه فينسنت كومباني بشان هشاشة خط الدفاعاته .
-تخلفه في النتيجة بعدما ادرك فرانكفورت المساواة سلبي و فقدان لاعبيه للتركيز الذهني الذي اتاح الفرصة للمنافس بادراك المساواة سلبي في الوقت بدل الضائع .