“بعد تولى لويس فان جال تدريب الشياطين الحمر في 2014، كانت الآمال معلقة على عودته بالفريق إلى القمة”
“كان من أبرز أمتصدر الهدافينه المهاجم رأس الحربة روبرت ليفاندوفسكي، الذي اختار التحول إلى بايرن ميونيخ بدلًا من يونايتد، كما كان نيمار، لاعب البارسا، هدف مرمىًا مهمًا على الصعيدين الرياضي والتسويقي، لكن الاتفاقية لم تنجح”
كورة فيب Koravip.com:: عندما تولى الهولندي لويس فان جال تدريب الشياطين الحمر في عام 2014، حمل آمالاً كبيرة بإعادة الفريق إلى القمة، لكنه غادر النادي بعد عامين دون استقصاء النجاح المتوقع.
ورغم تتويجه بكأس الاتحاد البريطاني، كانت قائمة اللاعبين الذين رغب فان جال في ضمهم إلى “أولد ترافورد” أكثر إثارة للاهتمام من الصفقات التي تمت فعليًا.
فان جال كشف في مقابلة عام 2020 أن يونايتد لم يحصل على اللاعبين الذين أرادهم، حيث كان يبحث عن خيارات من المستوى الأول.
وعلى رأس القائمة كان المهاجم رأس الحربة البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي كان يتألق في بي في بي آنذاك.
ورغم سعي الشياطين الحمر، اختار ليفاندوفسكي التحول إلى بايرن ميونيخ بدلاً من إنجلترا.
كما كان نيمار، لاعب البارسا، أحد أمتصدر الهدافين فان جال الطموحة، حيث كان يعتبره خيارًا مثاليًا ليس فقط على المستوى الرياضي بل أيضًا للتسويق.
إلا أن المحادثات لم تثمر، لينتقل لاحقًا إلى بي إس جي في اتفاقية قياسية.
وفي الخط الدفاع، سعى فان جال للتعاقد مع سيرجيو راموس، قلب خط الدفاع النادي الملكي، الذي كان في قمة مستواه.
كما كان لديه اهتمام بالتعاقد مع الألماني ماتس هوملز لدعم الخط الدفاع المهتز.
وفي النهاية، رغم محاولات فان جال الكبيرة، لم يتمكن من الحصول على النجوم الذين كان يعتقد أنهم سيحدثون الفارق، ليتم إقالته بعد تتويجه بكأس الاتحاد البريطاني عام 2016.
“كان من أبرز أمتصدر الهدافينه المهاجم رأس الحربة روبرت ليفاندوفسكي، الذي اختار التحول إلى بايرن ميونيخ بدلًا من يونايتد، كما كان نيمار، لاعب البارسا، هدف مرمىًا مهمًا على الصعيدين الرياضي والتسويقي، لكن الاتفاقية لم تنجح”
كورة فيب Koravip.com:: عندما تولى الهولندي لويس فان جال تدريب الشياطين الحمر في عام 2014، حمل آمالاً كبيرة بإعادة الفريق إلى القمة، لكنه غادر النادي بعد عامين دون استقصاء النجاح المتوقع.
ورغم تتويجه بكأس الاتحاد البريطاني، كانت قائمة اللاعبين الذين رغب فان جال في ضمهم إلى “أولد ترافورد” أكثر إثارة للاهتمام من الصفقات التي تمت فعليًا.
فان جال كشف في مقابلة عام 2020 أن يونايتد لم يحصل على اللاعبين الذين أرادهم، حيث كان يبحث عن خيارات من المستوى الأول.
وعلى رأس القائمة كان المهاجم رأس الحربة البولندي روبرت ليفاندوفسكي، الذي كان يتألق في بي في بي آنذاك.
ورغم سعي الشياطين الحمر، اختار ليفاندوفسكي التحول إلى بايرن ميونيخ بدلاً من إنجلترا.
كما كان نيمار، لاعب البارسا، أحد أمتصدر الهدافين فان جال الطموحة، حيث كان يعتبره خيارًا مثاليًا ليس فقط على المستوى الرياضي بل أيضًا للتسويق.
إلا أن المحادثات لم تثمر، لينتقل لاحقًا إلى بي إس جي في اتفاقية قياسية.
وفي الخط الدفاع، سعى فان جال للتعاقد مع سيرجيو راموس، قلب خط الدفاع النادي الملكي، الذي كان في قمة مستواه.
كما كان لديه اهتمام بالتعاقد مع الألماني ماتس هوملز لدعم الخط الدفاع المهتز.
وفي النهاية، رغم محاولات فان جال الكبيرة، لم يتمكن من الحصول على النجوم الذين كان يعتقد أنهم سيحدثون الفارق، ليتم إقالته بعد تتويجه بكأس الاتحاد البريطاني عام 2016.
