وفي نوفمبر 2019، خلال إحدى مواجهات مسابقة البطولة أبطال أوروبا، ارتكب اللاعب، مونييه، خطأً ضد اللاعب، هازارد، الذي كان يلعب مع النادي الملكي في ذلك الحين، مما تسبب في جرح كانت تبدو بسيطة في البداية ولكنها تفاقمت وأثرت بشكل كبير على مسيرة اللاعب البلجيكي.
وبعد خمس سنوات من تلك الواقعة، وجد مونييه نفسه في صفوف ليل الفرنسي بعد فترة قضاها في بي إس جي وبي في بي.
وترك الفريق الفرنسي في عام 2020 بعد أن توترت علاقته مع الإدارة، وخصوصًا مع المدير الرياضي ليوناردو، مما أدى إلى رحيله عن النادي بشكل غير لائق بحسب وصفه.