وبدلا من تمرير الكرة، فضل إندريك التسديد من بعيد، ليأتي بعدها بقليل هدف مرمى المساواة سلبي للفريق الذي يدربه دييجو سيميوني.
جمهور الريال يعلم أن إندريك مازال شابا، لكن اللاعب يحتاج لمعرفة أن النادي الملكي فوق الجميع، ومصلحة الفريق أهم بكثير من مصلحة أي لاعب أو تفكيره في نفسه مهما كان حجمه، وله في كريستيانو رونالدو أبرز مثال.