و بدت الصحف الفرنسية مثل ليكيب و لو بارزيان و غيرهما في حالة استغراب و كأن الجزاء تأتي انتقاما لفرنسا على اعتبار ان السقطة التي عوقب بسببها قام بها اول مرة بعد نهائي مونديال 2022 بين الارجنتين و فرنسا خلال احتفاله بالتتويج باللقب العالمي .
و منذ سقطته عقب نهائي مونديال 2022 شنت الصحافة الفرنسية هجوما ضد كل ما هو ارجنتيني خاصة الحارس مارتينيز الذي انقد راقصي التانجو من الهزيمة .
و حرم الديوك من التتويج بتصدياته الخرافية في الوقت القاتل لللقاءو خلال ركلات الترجيح حتى اصبحت الصحف تصفه بصديق فرنسا.