وعند عودته سيجد الاوروغواياني نفسه أمام العديد من القضايا التي يتعين حلها بينه وبين النادي خلال شهر يناير .
فإذا مضىت الامور كما ينبغي وليس هناك ما يوحي بخلاف ذلك لأن أراوخو في حالة معنوية عالية ويعمل بلا كلل للرجوع في أقرب وقت ممكن، فالفكرة هي أنه بين ديسمبر ويناير سيكون في وضع يسمح له بأن يكون متاحا للموجه الالماني مرة اخرى.
مصالح النادي الكتالوني واللاعب ليست متوافقة في الوقت الحالي، فلدى أراوخو اتفاقية حتى 30 يونيو 2026 ، والاوروغواياني منفتح على التفاوض للتمديد ولكن ليس باي ثمن.
وكان هناك حديث عن ذلك في الصيف الماضي قبل إصابته مباشرة، وكانت استمراريته او استغناءه متوقفه على الامر، وفي شهر يناير سيتم حل هذه القضية.