وقال: “من الناحية البدنية، لا علاقة له بالطفل الذي أثار إعجاب الجمهور قبل عام في اقتراحه الأول في غامبر، تحسن لابد من ملاحظته من عمل تشافي هيرنانديز “المدير الفني السابق” وفريقه البدني، الذين أصبحوا الآن مكروهين للغاية لكن عرفوا كيفية استخدامه بشكل مقتصد، حيث تم التناوب في اللقاءات ومنحه بعض الدقائق ووضعه لساعات في الصالة الرياضية
ربما كانت النتيجة أسرع من المتوقع، لأنه لم يتوقع أحد أن يكون حاسماً في الصيف الماضي في كأس أوروبا، ولكن هناك دليل على أن شيئًا ما قد تم بشكل صحيح”.