فظهر رئيس البارسا للتحدث للاعلام مرة جديدة مستغلا غياب الرقابة لإظهار نفسه في حين أن وضع الكيان أسوأ بكثير مما كان عليه عندما وصل، ويتجلى ذلك من خلال الحقائق التي لا تقبل الجدل والبيانات الموضوعية.
-فيما يتعلق بالرياضة خلال هذه السنوات الثلاث سيطرت على إدارته أخطاء في التعاقدات ونتائج سيئة وعدم استقرار على مقاعد البدلاء ، وضاع أحسن لاعب في العالم (ميسي).
-ضمن المواسم الثلاثة التي قضاها انتهى اثنان بدون ألقاب ، وفي العام الاخر فاز بالمسابقة البطولة والسوبر الاسباني.
-كان الاداء في أوروبا سيئا جدا في هذه المواسم حيث خرج الفريق مرتين من دور المجموعات ومرة من الدور ربع النهائي، بالاضافة إلى خروجين من المسابقة البطولة الاوروبي.
-تراجع البارسا إلى القسم الـ 14 في تصنيف الاتحاد الاوروبي بينما كان دائما في المراكز الاربعة الاولى خلال العشرين عاما الماضية .
-تم استبعاده من النسخة الاولى لالمونديال للاندية 2025 والتي ستضم أحسن 32 فريقا في العالم.