وقال: “تم إحراز أولمو قبل ساعات قليلة من لقاءرايو ضد البارسا. دخل بين النصف المباراةين ومنذ الدقيقة الأولى قام بالفعل بتحول الاتجاه، تسبب في ضربة جزاء تجاهلها سوتو غرادو وVAR ثم سجل هدف مرمى التتويج.
أولمو تمتع بأداء فوري وهو القليل الذي رأيناه في تعاقدات البارسا. في لقاءونصف سجل هدف مرمىين، وسدد في القائم ثلاث مرات، وتم إلغاء هدف مرمى آخر. في فاييكاس بالإضافة إلى إحرازه هدف مرمى التتويج كان أحسن لاعب في اللقاء، وضد بلد الوليد أظهر أنه مع بيدري يجتمعان بطريقة سحرية، مما يجعل الجمال والكفاءة يسيران معًا لانكمضى خطوط الخط الدفاع.
عاد اللاعب إلى البارسا مليئًا بالروح المعنوية متعطشًا لمساعدة الفريق وأظهر فضائله الثلاثة العظيمة: العمودية والكثافة والتسديد، إن طريقته في اللعب تُذهل الجميع.
يلعب أولمو في نفس قسم غوندوغان، فاز البارسا بهذه العملية “الاستبدالية”، الألماني صاحب الموهبة في التعامل مع الكرة بين قدميه وأحسن ممرر هذا العام لم يعد قادرًا على الضغط على منافسه أو التراجع، وفي مهام التضحية ومضاعفة الجهود أصبح الفريق الآن أكثر نشاطًا.
جيرونا وفياريال، مباراتين متتاليتين ضد فريقين صعبين للغاية، سيحتاج فليك مرة أخرى إلى أحسن نسخة من أولمو.